مشروع إعادة كتابة تراثنا في العالم العربي

ديباجة الندوات الفردية والجماعية

بسم الله الرحمن الرحيم
تَجمعُ تُراثنا والشركاء والمنظمين الرؤساء الشرفيون للمشروع :
 رئيسٌ شرفيٌّ المعمار: " هادف سالم " المُنسق العام لتجمع تُراثنا للباحثين والمختصين في التراثِ في العالم العربيّ
رئيسٌ شرفيٌّ الأستاذ : " محمد صرماني" المُنسق العام لمرصد التُراث المعماري والعمراني
في البلدان العربية التابع لجامعة الدول العربية .
رئيسٌ شرفيٌّ الأستاذ الدكتور: " فهمي على الأغبري " المدير التنفيذي لمركز الهدهد للدراسات الأثرية "اليمن".
رئيسٌ شرفيٌّ الدكتور: "حسين آيت سعدي" مدير معهد الهندسة المعمارية والتعمير جامعة البليدة 1 سعد د.حلب "الجزائر".
 رئيسٌ شرفيٌّ المعماري الأستاذ: " رشاد بوخش " رئيس المجلس الدولي للمتاحف أيكوم الإمارات.
رئيسٌ شرفيٌّ الدكتورة: " عفاف بدران" مديرة مركز درب اللبانة للثقافة والفنون والحرف وتنمية البيئة "القاهرة"
رئيسٌّ شرفيٌّ الأستاذة : " سميرة بن تركي سعيدي " الباحثة والمؤسسة لمشروع اليوم العالمي لاستعادة التاريخ العربي والإسلامي والأفريقي والتراث الأثري.
رئيسٌ شرفيٌّ الدكتور: " آسبرصابرين "مدير الشبكة العربية للمجتمع المدني لحفظ التراث الثقافي ببرشلونة.

رئيسٌ شرفيٌّ الأستاذ الدكتور: " أحمد يحي راشد " مؤسس ومدير مبادرة " سيفيليزولوجي" ، مؤسسة للبحث العلمي "مصر".
 رئيسٌ شرفيٌّ الأستاذ الدكتور: " أحمد الحسو" رئيس ومؤسس مركز الحسو للدراسات الكمية والتراثية إنكلترا.
 رئيسٌ شرفيٌّ الدكتور: " يوسف النتشة " مديرمركز دراسات القدس ـ جامعة القدس " فلسطين".
 رئيسٌ شرفيٌّ الأستاذ الدكتور: " يحي صالح أبو حاتم " نائب رئيس جامعة العلوم الحديثة – صنعاء " اليمن " .
 رئيسٌ شرفيٌّ المعمار الأستاذ : " سامي محب الدين " المدير العام لمركز الدراسات والتدريب المعماري - الهيئة العامة للمحافظة على المدن والمعالم التاريخية " اليمن " .
 رئيسٌ شرفيٌّ الدكتور" أحمد مولود أيده الهلال " رئيس قسم التاريخ والحضارة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة – نواكشوط العصرية "موريطانيا "
----------------------------------
اللجان:
اللجنة التنظيمية: مكونة من:
 لجنة التجمع ولجان الشركاء .
 الأعضاء المشاركون في الاجتماعات التحضيرية.
 كل من ساهم في حضور اجتماعات التجمع من" مؤسسات أو أفراد " يُعدُّ عضوًا في اللجنة التحضيرية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللجان العلمية:
الرئيس العام للجان العلمية الأستاذ الدكتور : " أحمد قاسم الجمعة " أستاذ الآثار والخبير والمستشار في التراث" العراق.
مُقرر عام اللجان العلمية الأستاذ الدكتور : " طارق نازل " عميد كلية البردي سابقًا - جامعة عين شمس – جمهورية مصر العربية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رئيسُ اللجنة العلمية للتراث الثقافي "غير المادي" الأستاذ الدكتور: " مصطفى جاد " عميد معهد الفنون الشعبية –
جمهورية مصر العربية .
 مُقرر اللجنة العلمية للتراث الثقافي "غير المادي" الأستاذ الدكتور : "خالد فهمى " أستاذ "علم اللسانيات " كلية آداب المنوفية – الخبير بِمَجْمَعِ اللغة العربية ومعهد البحوث العربية – القاهرة.
------- 
رئيسُ اللجنة العلمية للتراث الثقافي " المادي" الأستاذ الدكتور: "محمود حمود" المدير العام للهيئة العامة للآثار والمتاحف سابقًا – الجمهورية العربية السورية.
 مُقرر اللجنة العلمية للتراث الثقافي "المادي" الأستاذة الدكتورة :" ليلى عباس منصور" بروفيسور ورئيسة مخبر الدراسات والبحوث فى التعمير وتهيئة المدن –كلية علوم الأرض والجغرافيا والتهيئة القطرية – جامعة هوارى بومدين للعلوم والتكنولوجيا – الجزائر.
-------------------------------
الفريق العلمي لتجمع تراثنا " إقليم الجزيرة العربية " : رئيسُ الفريق العلمي الأستاذ الدكتور: " علي مديلوي " - سلطنة عمان، مع فريق عمل مؤلف من عضوين على الأقل بصفة نواب .
ــــــــــــــــــــــــ
الفريق العلمي لتجمع تراثنا إقليم "المشرق": رئيسُ الفريق العلمي الأستاذ الدكتور: " يوسف النتشة" - فلسطين، مع فريق عمل مؤلف من عضوين على الأقل بصفة نواب .
ــــــــــــــــــــــــ
الفريق العلمي الثاني لتجمع تراثنا إقليم "المشرق": رئيسُ الفريق العلمي الأستاذ الدكتور: " عامر الجميلي"، مع فريق عمل مؤلف من عضوين على الأقل بصفة نواب.
---------------
- الفريق العلمي لتجمع تراثنا إقليم "حوض النيل": رئيسُ الفريق الأستاذ الدكتور: " محمود الشنديدي" مع فريق عمل مؤلف من عضوين على الأقل بصفة نواب.
ــــــــــــــــــــــــ
الفريق العلمي لتجمع تراثنا إقليم "المغرب": رئيسُ الفريق الأستاذة الدكتورة : " فريدة منصوري"، الجزائر - مع فريق عمل مؤلف من عضوين على الأقل بصفة نواب.
--------------------------------------------------------------------
مقدمة:
يُعدُّ مشروع إعادة كتابة التراث في العالمِ العربيّ أمرٌ استراتيجيّ وضروريّ وربما عاجل، وذلكَ في ظلّ ما تُعانيهِ منطقتنا من ظروفٍ استثنائية وأحداثٌ تعصفُ ببنيةِ المُجتمعات ومعالمها الأثرية، إذ شمل التعدي المُمنهج والمقصود "العنصر البشري وكذلك التراث التراكمي لهذه البيئات"، بُغية إعادة فرض تكويناتٍ وكياناتٍ جديدةٍ بواقعٍ جديدٍ وتحتَ ظروفٍ مُعقدة ٍلا تستندُ للواقعِ الطبيعيّ ولا حتى العلميّ. لقد أنتجت اجتماعاتنا المُتعددة والتي جمعت أكثر من ثلاثمائةِ خبيرٍ وأكاديميّ في ميدانِ التُراث الثقافيّ بشقيهِ الماديّ وغير الماديّ إلى طرحِ مجموعةٍ كبيرةٍ من الأفكارِ والمُصطلحات والتعاريف لتصويبِ تعريفِ التُراث ومفرداتهِ وحل إشكالياته، وقد توصلنا إلى اعتماد صيغةٍ موحدةٍ لتعريفِ "التُراث" وذلك بالاعتمادِ على صُكوكِ المواثيقِ الدوليةِ لمُنظمةِ " اليونسكو" والاتفاقيات الدولية ذات الصلة التي عَرَّفت التُراث الثقافيّ بشقيهِ الماديّ – وغير الماديّ بما في ذلك التُراث الثقافيّ والطبيعيّ ووفقَ ما وصلَ إليهِ تطور المُصطلحِ المُستمر في العقودِ الأخيرةِ. لقد قامَ تجمعُ تُراثنا بنشِ مُعظم التقارير وكذلكَ ثِمار الاجتماعات ومُخرجاتها في موقعِ تُراثنا على الشابكةِ ،كما تم توزيعها ونشرِها في مختلفِ الوسائط المتوفرة. وبناءً على مخرجاتِ الاجتماعاتِ والتي أقرت ضرورة إحصاءِ ما سبق من أعمال وملتقيات حولَ التُراث الثقافيّ في العالمِ العربيّ، وضرورة دراستهِ وتحليلهِ قبلَ الشروعِ في إعادةِ كتابةِ التُراث في العالمِ العربيّ ، وبما أنَّ هذا الأمرُ يتطلبُ مشاركة شبكة كبيرة من الجامعاتِ والمراكزِ ومصادر الإحصاءِ الوطنية، فقد تمَّ الاتفاقُ ضمنيًا على البدءِ في ندواتٍ دوريةٍ فرديةٍ تستضيفُ بعض الكوادرِ المُتخصصة التي عملت في حقلِ التُراث الثقافي بصورهِ المُتعددة، وكذلك الأوراق البحثية التي تطرقت إلى قضايا التُراث الثقافيّ بشقيهِ الماديّ وغير الماديّ، وكذلك تلك التجارب البحثية التي قامت، بنقدِ وتحليلِ واقع التُراث الثقافيّ وراجعت ما كتب عن التُراثِ وحقولهِ، بالإضافةِ إلى عقدِ المقارباتِ والمُقارناتِ المُتعلقة بحالةِ التُراث الثقافيّ في البيئاتِ العربيّة كُلِها بُغية الوصولِ إلى أفضلِ النتائجِ التي تُساعدنا في بلورةِ عملٍ عربيٍّ أكاديمي مِثاليّ مُشترك يُسهم في المحافظةِ على خصوصيةِ تُراثنا وكذلك تحصينهُ وحمايتهُ من التدمير والتلاشي. لاسيما أننا نمتلكُ التُراث الأغنى و الأشمل مُقارنة مع الشعوبِ الأخرى، لهذا نحنُ نسعى إلى عقدِ ندواتٍ ومؤتمراتٍ مفتوحةٍ يُلقي فيها الخبراءُ والمختصين والأكاديميين صفوةَ علمهم بُغية الخروجِ بتوصياتٍ ناجحةٍ تُساعدنا جميعًا على تجاوزِ التباين والاختلافات في المصطلحِ بين المرجعيات الأكاديمية والعلميةِ في العالمِ العربيّ، ونشر هذه البحوث لتكونَ الوعاء الثقافيّ السليم لناهلي العلم والمعرفة في عالمنا العربيّ. كما نسعى اليوم لتكون ندواتنا مُتاحة للجميعِ لأنَّ التُراث ليس حكرًا على فئةٍ من الناسِ بل هو ملكٌ للبشريةِ جمعاء ولهذا آثرنا استخدام عبارة " التُراث في العالم العربيّ " لتكون الأشمل لكل مُكونات البيئاتِ التي تسكنُ الفضاءاتِ العربيّة وكذلك كلّ الدياناتِ بروحِ عاليةٍ من التآخي والانسجام .
تعريف التراث
يُعدُّ التُراث الثقافيّ وكذلك المعالم الثقافية والمصادر الثقافية مُرادفات مُتجانسة تعني الشيء نفسه، ويكادُ أن يكون هناك إجماعًا عامًا ودوليًا بأن التُراث الثقافيّ ومصادر التُراث هي تلك التي نصت عليها الاتفاقيات الدولية ومنها ميثاق أثينا للعام 1931م الصادر عن معهد التعاون للجمعيةِ الدولية، إذْ يتحدثُ الميثاقُ عن المحافظةِ على التُراثِ الفنيّ والأثريّ والمعالمِ المُهمة كتُراثٍ عالميّ للإنسانيةِ جمعاء، وحماية هذا التُراث واجب الدولة المهتمة بالحضارةِ، وكذلك اتفاقية حماية الممتلكات الثقافية في حالاتِ النزاع المسلح " لاهاي " للعام 1954م، وهي تتعلقُ بالممتلكاتِ الثقافيّة المنقولةِ أو الثابتةِ ذاتُ الأهمية الكُبرى، وكذلك المباني المُخصصة بصفةٍ رئيسةٍ وفعليةٍ لحمايةِ وعرضِ المُمتلكاتِ الثقافيّة المنقولة، وكذلك المراكز التي تحتوي وتضمُ مجموعةٍ كبيرةٍ من الممتلكات الثقافيّةِ التذكاريةِ.ومن ذلك أيضًا ميثاق البندقية للعام 1964م الصادر عن المؤتمرِ الدوليّ الثاني للمعماريين والتقنيين للمعالمِ التاريخية، وكذلك ميثاق واشنطن للحفاظ على المدنِ والمناطق التاريخيّة للعام 1987م الصادر عن " الأيكوموس " بالإضافةِ أيضًا إلى اتفاقيةِ حماية التُراث العالمي الثقافيّ والطبيعيّ باريس للعام 1972م " اليونسكو " والتي أقرها المؤتمر العام في دورتهِ التاسعة عشرة والتي كانت بشأنِ صونِ المناطق التاريخية ودورها في الحياةِ المعاصرة، وبالإمكانِ الرجوع إليها في منشوراتِ " اليونسكو " .
-------------------
الإشكالية : -
ينطوي إعادة كتابة التُراث الثقافيّ في العالمِ العربيّ بحسب وجهة نظرنا على أولوياتٍ عاجلة ويأتي في مقدمتِها إعطاء رؤية تأصيلية جديدة تؤدي للخروجِ بنتائجٍ وتوصياتِ مُثمرة .
استحضار وعرض تجارب وكتابات الباحثين والأكاديميين السابقة في تحليل التُراث ونقده.
- تحديد أولويات الكتابة والتدوين العاجلة لقضايا التُراث لاسيما التُراث الهش المُهدد بالزوالِ والتلاشي والذي يتطلبُ منَّا حالاتٍ إسعافيةٍ سريعٍة مبنيةٍ على الحوارِ الجماعيّ البناء.
هدف الندوات :
تُعدُّ الندوات خطوة رائدة توصلنا إلى القراءةِ الجماعيةِ السليمة وذلكَ بوجودِ العديدِ من الأساتذةِ المُخضرمين في اللجانِ العلميةِ ،والتي ستُمكننا من التحليلِ الدقيق بُغية نشرِ هذه المعلومات الجماعية والمفيدة للجميعِ في مؤلفٍ مُشترك يكون بمثابةِ المرجع الأم للباحثين والمهتمين بقضايا التُراث الثقافيّ بمفرداتهِ كُلِها، ويسهمُ أيضًا في حمايةِ التُراث الهويةِ الوطنيةِ في ظلّ تعاظُمِ المخاطر التي تستهدفُ تُراثنا الثقافيّ بشقيهِ الماديّ وغير الماديّ. .
حدود الموضوع ومحاوره:
ينقسمُ مشروع إعادة كتابة تُراثنا إلى شقينِ رئيسيين وهما :
الأول: الرؤى النقدية لما كُتب عن تُراثنا من قبلِ المُستشرقين الأجانب، وما كتبتهُ الكوادر الوطنية.
الثاني: ويتمثلُ بضرورةِ الكتابة المُلحة والعاجلة في قضايا التُراث الثقافيّ وفق َالمحاور الآتية :
المحور الأول:// التُراث الثقافيّ الماديّ ويشمل المنقول وغير المنقول ، أي العمارة والعمران والآثار ومختلف العلوم الهندسية وكذلك العلوم الطبيعية وكلّ ما يرتبطُ من مفرداتٍ بالتُراث الماديّ .
المحور الثاني:// التُراث الثقافيّ غير الماديّ ويشمل العلوم الإنسانية والتاريخ والآداب والفنون والموسيقا، والتُراث الشفوي والتعليم والعادات والتقاليد والحرفِ التقليدية وكل ما يتعلق بثقافةِ الشعوب.
-------------------------
الندوات:
نعملُ من أجلِ أنْ تكونَ الندواتِ دورية بمُعدلِ كلّ أسبوعين، ويُمكن أنْ يُنظمها أحدُ المُنظمين بالتداولِ، ويقومُ رئيسُ " الفرقِ العلميةِ " يُساعدهُ في ذلكَ مُقررٌ يقومُ بإدارةِ الحوارِ فيها، بعدَ تقديمهِ من المُنظمين على أَن لا تتجاوز المُدة الزمنية أكثر من ساعتينِ واحدة لطرحِ الورقة البحثية والثانية للنقاشِ. يُمكن أنْ تُنظمُ الأقسامُ الأكاديمية أو المراكزِ البحثية ندواتٍ جماعيةٍ يُشارك فيها أكثر من محاضرٍ، وتختمُ بنقاشٍ مُستفيضٍ، كما بالإمكانِ تنظيم ورشات عمل أو ندواتٍ نقاشية عامة، أو تظاهرات شُمولية ،أو أيام دراسية حول الموضوعات والقضايا المُهمة . وهنا ندرج بعض القضايا الملحة والواجب العمل عليها بالسرعة الممكنة وهي: - ينبغي الاعتماد على مساعدة وانخراط جميع المُثقفين في العالمِ العربيّ لاستضافةِ المعنيين بالندواتِ، واستهداف أسماء أكاديمية ومراكز بحثيةٍ ، مع إعطاءِ الوقت الكافي لذلك ، ويحدد الوقت الأولي لإطلاقِ هذه الندوات بنحوِ سنةٍ من الآن. - تفعيل التواصل مع المنظمات الدولية وكذلك الإقليمية ذات الصلة، والتنسيق معها بُغية الانخراط في العمل وتفعيله. - يُفضلُ عقدِ الندوات الفردية مساءً يوم الخميس من كلّ أسبوع عندَ الساعةِ الرابعةِ بتوقيتِ " غرينتش " بُغية مُراعاةِ الفُروقِ بينَ المَشرقِ والمَغربِ والذي يصلُ أحيانًا لأكثرِ من ثلاثِ ساعاتٍ. - يُفضلُ عقدُ الندوات الجماعيةِ يوم " السبت " أي مطلع الأسبوع، بحيثُ يتمُ ذلكَ بنحوِ الساعةِ التاسعةِ صباحًا بتوقيتِ غرينتش، وبالإمكانِ أنْ تكونَ بنحوِ جلستين . - الفرق العلمية نُفضلُ أنْ تبقى مفتوحة،وبالإمكانِ دراسة وقبول تكوين فرقٍ جديدةٍ من طرفِ السادة الأعضاء بُغية تسهيل العمل الجماعي والانسجام المتناغم. تاريخ ومدة الندوات: بدءًا من يناير " كانون الثاني " وحتى شهر ديسمبر "كانون الأول" 2022م بواقع ندوتين في الشهر " ندوة كل 15 يومًا ".
------------------------------------------------------------
ملحوظة: - سيتم وفقًا للاتفاق المبرم مع مركز دراسات القدس – جامعة القدس – نشر جميع الأبحاث المُحكمة التي تُناقش وتُفردُ كأبحاثٍ في تَجمُعِ تُراثنا.
- مُعظمِ التصاميم المُرافقة للندواتِ والمُؤتمراتِ واللقاءاتِ والتظاهُراتِ الثقافيّة لِتَجمع تُراثنا تُوثقُ بريشةِ الفنان المقدسيّ العالمي " شهاب قواسمي "
. الجزائر في 29/12/2021
عن تَجمُع تُراثنا والشركاء والمنظمين المُنسق العام لِتجمُعِ تُراثنا
م . هادف سالم